سبب تأخرنا على بقية العالم في العلوم توصلت إليه بحمد الله من خلال تجارب عشتها هذا الأسبوع.. الداء الناخر في جسدنا هو كتم العلم، و بالتجربة عندما تريد تعلم شيء جديد و تبحث عنه بلغتنا العربية لن تجد إلا القليل و ربما لا تجد شيئا و إذا بحثت عنه بالفرنسية أو الإنقليزية تجد آلاف بل مئات آلاف الحلول و الأجوبة. المشكل أنك تعلم أن هناك من عنده الإجابة عن أسئلتك من العرب فلماذا لا تجد الإجابة إلا بالفرنسية أو الإنقليزية؟ حتما ليس لجهل كل العرب بالإجابة بل لكتمانهم للعلم.. هم يقومون بنشر العلم ليس من باب عقائدي بل من باب الإستفادة و الإفادة و بعضهم ربما يبحث عن الشهرة أو العمل على الإنترنات.. و نحن الذين تحثنا عقيدتنا على نشر العلم و عدم كتمانه أين نحن من نشر العلم؟
Rechercher
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق