Copyright © Jblo9 BloG
Design by Jblo9

Rechercher

الجمعة، 10 فبراير 2012

القناع الشيعي الإيراني: السقوط

إيران الناس الكل متأكده من امتلاكها للتكنولوجيا النووية من 8 سنوات تقريبا، أمريكا إلى يومنا هذا تهدد و لم تفعل شيئا..
العراق الناس الكل تعرف إلي ما عندهاش أسلحة نووية، أمريكا ضربتها بعد شهرين من نزول مراقبي الوكالة الدولية للطاقة الذرية.. و بعد اعدام الشهيد الراحل صدام حسين في يوم عيد الإضحى، شكون يحكم في العراق اليوم؟ شيعة .. و شكون يعين الرئيس اليوم؟ إيران
و تعرفوا نوري المالكي شنيا مهنتو الأصلية؟ بائع ملابس .. و تعرفوا آشنوا عمل وقت الحرب في العراق؟ شكل كتائب الموت .. و تعرفوا الكتائب هذي شنيا عملت؟ دمرت مساجد السنة و عملت تطهير طائفي لأهل السنة في العراق إلي هرب أغلبهم للأردن و الكويت .. و اليوم بعد ما شد رئيس تعرفوا على شنيا ناوي؟ ناوي يصفي طارق الهاشمي أبرز شخصية سياسية سنية في العراق..
علاش حكيت الكلام هذا؟ العراق و الشام و أرض الحرمين و بيت المقدس هوما مصير أمة موش مصير شعب فقط. أكبر فيلم بدأ منذ 11 سبتمبر 2001، هدفه تعويض الإسلام (السنة و الجماعة) و تعويضه بالديانة المجوسية (الشيعة).. برشا بش يقولولي لكن الله وعد بحماية الإسلام، نقلك الله سيسألك يوم القيام ماذا فعلت لنصرت الإسلام و إعلاء رايته.. ماذا ستجيب؟ هل تقول بقيت أتفرج؟؟
المهم، فإن العلم بالأمر و فهمه النصف الأول من الحل، النصف الثاني هو محاربة الدين الصفوي الشيعي حتى بكلمة تقولها لمن تعرفهم و تعلمهم بهذا الخطر.

مانيش بش نطول لكن نعرف فما برشا بش يقولولي أنت تعطيهم حجما أكبر من حجمهم، أعطيكم مثال على الخطر الصفوي الشيعي على الأمة الإسلامية، نقولوا جيش فيها 50 ألف، و في هاك الـ 50 ألف جندي فما عميل. الجيش هذا في حرب و الجندي العميل عندو كل المعلومات العسكرية على الجيش. زعمى الجيش ينجم يربح الحرب و العميل هذا موجود؟ مستحيل، و موش مستبعد الـ 49 ألف و 999 جندي لخرين يموتوا لأنوا تحركاتهم معروفة عند العدو.

إيران و الشيعة لا يقلون خطرا على الأمة الإسلامية من إسرائيل و أمريكا، لا بل إنهم أخطر لأنهم يلبسون لباسنا و يأكلون أكلنا و يتحدثون لغتنا. و إلي بش يقلي أمريكا معاديتهم نقلوا أنت واهم، أكبر تحالف صاير على أمة الإسلام اليوم هو بين أمريكا و إيران و إسرائيل. و مادام الشيعة إلا و دام سيلان دماء المسلمين في كل مكان. و هذا الكلام ليس من عندي بل هو من معتقداتهم التي يؤمنون بها. 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق